السخاء من مكارم الأخلاق والسجايا الحميدة، وقد يكون المراد انّ السخاء من الملكات والسجايا الراسخة الثابتة فيمن يحلّ فيه، أمّا الشرف ـ أي علوّ الرتبة ـ فهو فضيلة ومزية، أي انّه شُرّف باعتبار وجود فضيلة لا باعتبار مال ولا جاه ولا كرم محتد ونسب وأمثال ذلك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق